لقد حافظت الأرض على الحياة فيها إلا أنها الآن تلمح إلى كارثة لا تحمد عقباها علام يعود الضمير فيما تحته خط؟

(لقد حافظت الأرض على الحياة فيها, إلا أنها الآن تلمح إلى كارثة لا تحمد عقباها), علام يعود الضمير فيما تحته خط؟

لقد حافظت الأرض على الحياة فيها إلا أنها الآن تلمح إلى كارثة لا تحمد عقباها علام يعود الضمير فيما تحته خط؟

(لقد حافظت الأرض على الحياة فيها, إلا أنها الآن تلمح إلى كارثة لا تحمد عقباها), علام يعود الضمير فيما تحته خط؟ هذا هو أحد الأسئلة التي وردت ضمن أسئلة القواعد النحوية الخاصة باختبار اللغة العربية للصف الرابع والخامس والسادس الصفوف العليا, إذ يقصد بالسؤال أن الضمير(إنها) على من يعود ومن هو المقصود به, وقد يجد بعض الطلاب صعوبة في تحديد على من يعود الضمير لذلك فإنهم يبحثون عن سؤال (لقد حافظت الأرض على الحياة فيها, إلا أنها الآن تلمح إلى كارثة لا تحمد عقباها), علام يعود الضمير فيما تحته خط؟ كي يحصلوا على الإجابة المثالية الصحيحة بدلاً من أن يقوموا بالإجابة عنه إجابة خاطئة, ولمعرفة الحل الصحيح لهذا السؤال تابعوا معنا هذا المقال.

(لقد حافظت الأرض على الحياة فيها, إلا أنها الآن تلمح إلى كارثة لا تحمد عقباها), علام يعود الضمير فيما تحته خط؟

يقع الطالب في حيرة من أمره حول حل سؤال (لقد حافظت الأرض على الحياة فيها, إلا أنها الآن تلمح إلى كارثة لا تحمد عقباها), علام يعود الضمير فيما تحته خط؟ اذ أنه لا يعلم على أي من الكلمات يعود الضمير الذي تحته خط فينظر ويجد أكثر من كلمة قد سبقت هذا الضمير لها فإنه يقع في حيرة أي منها هو الأنسب منها, وعندما يأتي لحل لقد حافظت الأرض على الحياة فيها, إلا أنها الآن تلمح إلى كارثة لا تحمد عقباها, علام يعود الضمير فيما تحته خط؟ عليه أن يحدد إذا كان الضمير مؤنث فعليه أن يبحث عن كلمة مؤنث سبقت الضمير, كما في هذا السؤال فإن الاجابة عليه سوف تكون كالتالي:

7- (لقد حافظت الأرض على الحياة فيها, إلا أنها الآن تلمح إلى كارثة لا تحمد عقباها), علام يعود الضمير فيما تحته خط؟

الاجابة الصحيحة هي : يعود الضمير على كلمة الأرض

التحديات البيئية الحالية

رغم النجاحات التي حققتها الأرض في الحفاظ على الحياة، فإن التهديدات البيئية الحالية تشير إلى أنها قد تواجه كارثة بيئية تهدد استمرارية الحياة.

هناك عدة عوامل رئيسية تسهم في هذه التهديدات:

تغير المناخ: يؤثر تغير المناخ بشكل كبير على البيئة من خلال ارتفاع درجات الحرارة، وذوبان الجليد، وتغير أنماط الطقس. هذه التغيرات تؤدي إلى اضطراب النظم البيئية وتسبب في تزايد الكوارث الطبيعية مثل الفيضانات والعواصف الجليدية.

التلوث: تتسبب الأنشطة البشرية في تلوث الهواء والماء والتربة. التلوث الناتج عن الصناعات، السيارات، والنفايات الكيميائية يؤثر سلبًا على جودة الحياة وصحة الكائنات الحية.

فقدان المواطن البيئية: تعتبر إزالة الغابات، وتدمير الشعاب المرجانية، وتوسع المدن من العوامل التي تؤدي إلى فقدان المواطن الطبيعية التي تعتمد عليها العديد من الأنواع للبقاء.

الانقراض الجماعي: تشير الدراسات إلى أن معدل انقراض الأنواع يزيد بشكل غير مسبوق، مما يؤثر على التنوع البيولوجي ويعطل التوازن البيئي.

وإلى هنا نكون قد وصلنا إلى ختام هذا المقال الذي تعرفنا من خلاله على إجابة سؤال لقد حافظت الأرض على الحياة فيها, إلا أنها الآن تلمح إلى كارثة لا تحمد عقباها علام يعود الضمير فيما تحته خط؟ والتي كانت أن الضمير يعود على كلمة الأرض.